يوما بعد آخر، تتعمقُ أزمةُ الموادِّ الغذائيةِ اكثرَ فأكثر.. بسببِ الاحتكارِ والتجار .. لا الزيت ولا السكر ولا الطحين، سلم في لبنان .. يوما بعد اخر.. ينكشف المزيد من تأثيرات الازمة الروسية – الاوكرانية على المواد الرئيسية في لبنان.. وذلك بسبب استيراد لبنان معظم حاجاته من اوكرانيا وروسيا.
لا يختلف اثنان أن أصل الازمة في لبنان، هي الازمة العالمية، ولكن بالتأكيد ان عوامل الاحتكار والجشع وتجار الازمات.. يساهمون في تعميق الازمة.
كانه لا يكفي اللبناني ما يعانيه من أزمة اقتصادية داخلية، لتطاله ترددات الازمة في اوكرانيا مع غياب شبه كامل لاجهزة الدولة الرقابية في كلتا الازميتين.
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
الموقع :almanar.com.lb
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين من مغبة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية…
استشهد صباح اليوم الشيخ حسين عزات عطوي، من بلدة الهبارية – قضاء حاصبيا مرجعيون، في…
اقيمت قبل ظهر اليوم، مراسم تكريمية ووداعية في باحة مستشفى الشيخ راغب حرب في تول…
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…