بعدما قدّم الرئيس نجيب ميقاتي تشكيلة حكومية غير مكتملة إلى رئيس الجمهورية في اجتماعهما الأخير، لم يحصل أي تقدم في المسار الحكومي. بل على العكس، خيّم التشاؤم بعد فتح نادي رؤساء الحكومات السابقين النار على رئيس الجمهورية من بوابة التحقيق في انفجار المرفأ، وبوجود الرئيس المكلف.
وفيما اتهمت مصادر متابعة ميقاتي بالسعي إلى محاصرة عون، من خلال التدخل في الأسماء التي يقترحها، من دون إعطائه الحق، في المقابل، بمناقشة الأسماء المقترحة من الكتل الأخرى، كانت مصادر أخرى تؤكد أن ميقاتي لا يزال يواجه سعياً مستميتاً من قبل عون للحصول على الثلث المعطل، من خلال طرح أسماء محسوبة عليه لحقائب يفترض التوافق بشأنها بين الرئيسين.
وبالنتيجة، عادت كفة الاعتذار إلى الرجحان، بالرغم من أن الطرفين لا يزالان يؤكدان استمرار التفاوض، وصولاً إلى تأليف الحكومة. وفي ما يبدو أنه المحاولة الأخيرة قبل الاعتذار، علمت «الأخبار» أن عون وميقاتي توافقا على أن يدخل اللواء عباس إبراهم على خط التفاوض، علّه ينجح في تحقيق الخرق المنتظر.
أثارت المشاهد المصوّرة لانطلاق الصواريخ الإيرانية، ليلة أمس، موجة من التساؤلات حول الاختلاف اللافت في…
في خضم الأحداث المتسارعة التي تعصف بمنطقة غرب آسيا، يخرج البعض مبتهجًا بأي ضربة تتلقاها…
علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على العدوان الإسرائيلي على إيران، وقال إنه حان الوقت لإنهاء…
تلقى مسؤولون أميركيون معلومات تفيد أن إسرائيل "على أهبة الاستعداد" لشن عملية عسكرية ضد إيران،…
أعلن إعلام إيراني رسمي، اليوم السبت، نقلا عن مصادر مطلعة، بأن جهاز الاستخبارات الإيرانية، شن…
نظمت "مؤسسة سعيد وسعدى فخري" الانمائية في بلدة الزرارية " المعرض الجامعي الاكاديمي الاول "…