منذ ايام سطرت بلدية الغبيري مشكورة إنذارات بحق بعض المؤسسات التجارية في نطاق البلدية
لتماديهم بالسعار
واغفلت البلدية باقي المؤسسات التي لا تملك ( صندوق فاتورة) وهم اشد فتكا من التجار والمؤسسات الكبار حيث لا رقيب ولا حسيب عليهم
حيث قمنا بجولة قصيرة على المؤسسات التي تم إنذارها وسالنا عن بعض السلع واكتشفنا انها ما زالت كما هي الا مؤسسة ياسر كزما في الشياح الذي التزم التزاما تاما بالاسعار حيث اكتشفنا انه يبيع علبة الدخان سدرس كرتون ب ٧٥٠٠ ليرة بينما باقي المؤسسات تببعها بسعر ١٠٠٠٠ ليرة والتجار دون الفاتورة يبيعونها ب ١١ و ١٢ ليرة.
هناك مشكلة بعدم خبرة البلدية بضبط الاسعار والتي ليست من صلاحيتها اصلا ولكنها مشكورة بهذا العمل ونحثها على اكمال عملها ومكافحة المجرمين من التجار
والمفارقه ان المؤسسات والشركات الكبيرة ما زالت تحتكر التجار الصغار من حيث بيع الجمله
فشركة ( بيبسي) من يحاسبها؟
ما زالت اسعارها كما هي بل ترتفع
ناهيك عن بعض المنتجات لشركات غيرها.
نشد على يد رئيس بلدية الغبيري الاستاذ معن الخليل على مواصلة عمله والعمل على كسر القيود لعناصره ليضربو بيد من حديد استأثار التجار واحتكارهم الإجرامي بحق المواطنين.
قام وفد من نادي التضامن صور بزيارة إلى دولة الرئيس نبيه بري، راعي الرياضة وقائد…
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين من مغبة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية…
استشهد صباح اليوم الشيخ حسين عزات عطوي، من بلدة الهبارية – قضاء حاصبيا مرجعيون، في…
اقيمت قبل ظهر اليوم، مراسم تكريمية ووداعية في باحة مستشفى الشيخ راغب حرب في تول…
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…