كتبت ملاك عقيل في “نداء الوطن”:
ليس معلوماً ما هو أسوأ. “صورخة” الدولار ليلامس حدود ثلاثين ألف ليرة، وربّما أربعين وخمسين ألفاً بعد رأس السنة، أم رصد حالات داخل أحد الأجهزة الأمنيّة لضبّاط انضمّوا إلى مجموعات “الفاليه باركينغ” طمعاً في كسب مدخول إضافي يقيهم شرّ العوز ومدّ اليد.
نعم. بعض الضبّاط من أصحاب الرتب الصغيرة اختاروا مهناً طارئة على الحياة العسكرية حوّلت الضابط إلى عامل “فاليه باركينغ” مع “خدمة” فتح الباب لصاحب السيارة “المدني”… و”أمرك سيدنا”!
لقراءة المقال كاملا، إضغط هنا.
قام وفد من نادي التضامن صور بزيارة إلى دولة الرئيس نبيه بري، راعي الرياضة وقائد…
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين من مغبة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية…
استشهد صباح اليوم الشيخ حسين عزات عطوي، من بلدة الهبارية – قضاء حاصبيا مرجعيون، في…
اقيمت قبل ظهر اليوم، مراسم تكريمية ووداعية في باحة مستشفى الشيخ راغب حرب في تول…
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…