منذ عام ألفن وتسعمئة وستين كل المحاولات الجدية لإلغاء الوكالات الحصرية باءت بالفشل لتضارب المصالح وقوة لوبي الهيئات الاقتصادية، ونتيجة ذلك، فشلت السلطة تحت شماعة الإقتصاد الحر..
وتنقسم الاحتكارات في لبنان بحسب العطاء السياسي والمنفعة، وايضا بحسب خطورتها على مصلحة المواطن كما هو الحال في احتكار الدواء وحصر استيرادة بعدد قليل من الشركات.
وبحسب المراقبين وكما يلمس المواطنون فان اشد المعادلات الخطرة التي يفرضها المحتكرون هو الحياد بانفسهم وشركاتهم خلال الازمات كي لا يتكبدوا الخسائر، يعني انهم لا يمانعون حرمان الاسواق من سلع اساسي مقابل حماية مكتسباتهم كما ظهر ولا يزال يظهر في الازمة الحالية.
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
الموقع :almanar.com.lb
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين من مغبة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية…
استشهد صباح اليوم الشيخ حسين عزات عطوي، من بلدة الهبارية – قضاء حاصبيا مرجعيون، في…
اقيمت قبل ظهر اليوم، مراسم تكريمية ووداعية في باحة مستشفى الشيخ راغب حرب في تول…
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…