تتخوف مصادر امنية من تصعيد يخرج عن السيطرة في مخيم عين الحلوة على خلفية قتل العنصر في حركة فتح محمود زبيدات، على يد خالد علاء الدين المنتمي الى عصبة الانصار التي ترفض تسليمه الى القوى الامنية اللبنانية.
ووفقا للمعلومات، فإن لقاء اليوم الذي عمل على تنظيمه النائب اسامة سعد سيكون مفصليا، فحركة فتح لم تلغ حالة الاستنفار بعد، ونشرت مئات العناصر المسلحة، وتهدد بالقيام بحملة عسكرية ضد المجموعات الاسلامية المسلحة في الاحياء التي يسيطرون عليها في الطوارئ، وحطين، والصفصاف، والمنشية. وفيما يستنفر عناصر الجيش على مداخل المخيم، وتتحرك استخباراته على الارض، ثمة مخاوف من عدم نجاح الاتصالات لاخراج الحلول المقترحة الى التنفيذ، ما سيؤدي الى انفجار واسع قد يكون مقدمة لاهتزاز امني تقف وراءه جهات خارجية مشبوهة تعمل على رفع منسوب التوتر الامني في سياق اغراق البلاد في الفوضى من «بوابة» المخيمات الفلسطينية، لاغراض سياسية ليس اقلها ايجاد مخارج رئاسية على «الساخن».
ابراهيم ناصر الدين – “الديار”
قام وفد من نادي التضامن صور بزيارة إلى دولة الرئيس نبيه بري، راعي الرياضة وقائد…
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين من مغبة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية…
استشهد صباح اليوم الشيخ حسين عزات عطوي، من بلدة الهبارية – قضاء حاصبيا مرجعيون، في…
اقيمت قبل ظهر اليوم، مراسم تكريمية ووداعية في باحة مستشفى الشيخ راغب حرب في تول…
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…