مصادر حركة أمل علّقت على مضمون ما ورد في الفيديو على موقع التيار الوطني الحر بما يلي

في عهد “الإصلاح المفترض” و بمنتهى الخفة وقلة المهنية، يقوم موقع التيار الوطني الحر بنشر فيديو يرمي جزافاً اتهامات باطلة وغير صحيحة جملة وتفصيلاً بحق رموز وشخصيات لبنانية، وقد يوصل البلاد إلى فتنة بما يتضمنه من فبركات نشرها حساب وهمي على تويتر.
إذا أردنا أن نحسن النية يمكن أن نقول ان موقع التيار يديره شخص هاوٍ .. أو ولد، وبالتالي يتوجب على قيادة التيار ان تحسن تأديبه وتربيته.
أما عند وضع فرضية سوء النية، وهي الأقرب إلى الواقع هنا .. فإن ما حصل مخطط له عن سابق تصور وتصميم، ومن يدير حساب تويتر المشبوه، هو نفسه من نشر الخبر الكاذب شكلاً ومضموناً على موقع التيار لتغطية الفشل العوني الذي وضع البلاد والعباد على قمة جبل من الأزمات، وعطّل كل مؤسسات الدولة ومرافقها، وآخرها عملية تأليف الحكومة في سبيل غايات شخصية لولد مدلل.
على أي حال الأمر سيكون إخباراً في عهدة القضاء (غير دكانة آل عون “القضائية”)
وستنكشف أفلام المفبركين .. وللحديث تتمة.