عشية الذكرى الستين “لمجزرة” 17 تشرين الأول/أكتوبر 1961 في باريس، تحاول القلة القليلة من شهودها التي لا تزال على قيد الحياة مثل جميلة عمران، نفض الغبار التاريخي عن هذه الأحداث بمساعدة المؤرخين الفرنسيين المؤمنين بأنه تم حجب وتعتيمها من قبل السلطات الفرنسية عمدًا. ويطالب الناشطون من أمثال سامية مسعودي ومهدي لعلاوي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالاعتراف “بجريمة دولة” قادها ونفذها مدير شرطة العاصمة حينذاك موريس بابون.
الكاتب : فرانس24
الموقع :www.france24.com
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2021-10-15 12:43:54
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
c54 đang trở thành một từ khóa nổi bật trong nhiều lĩnh vực khoa học…
اللقاء الوطني للعاملين في القطاع العام"، بيانا لمناسبة عيد المقاومة والتحرير، قال فيه : يطل علينا عيد…
افاد مندوب الوكالة الوطنية للاعلام في جبيل ان نور حسان الهاشم، جورج ديغول الهاشم، و…
ارتفع اليوم، سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 9 آلاف ليرة و98 أوكتان 10 آلاف ليرة،…
نظم قسم النقابات والعمال في منطقة جبل عامل الأولى في "حزب الله" "اللقاء الاقتصادي الأول…
تنظم دورة تدريبيّة، "لمباريات وظائف الفئة الثالثة في السلك الخارجي"، في مركز التعليم المستمر وكليّة…