أشار رئيس الجمهورية الأسبق ميشال سليمان الى أن “فقدان صدقية الدولة، انعدام ثقة المواطن بها، اهتزاز ثقة اللبنانيين ببعضهم، الانهيار الاقتصادي المخيف، عزلة لبنان عن محيطه والعالم، التدهور الامني المتكرر، الارواح التي يزهقها الجوع والفقر والمرض والاقتتال المتكرر والعدو المتربص والارهاب وانفجار 4 آب، ألا يستحق كل ذلك العودة والجلوس إلى طاولة الحوار لمناقشة السلاح والحياد والحدود والعلاقات الدولية؟”.
وتابع في بيان، “ألم يتوقف المسؤولون والسياسيون والاعلاميون عند بيان مجلس الأمن منذ اسبوعين الذي طالب بتطبيق إعلان بعبدا؟ ألم يستحق ذلك البيان عنواناً رئيسياً في الصحف ونشرات الأخبار وبيانات الاحزاب، على الأقل السيادية منها؟”.
وأضاف سليمان، “ألا يستحق الوطن مساعدتنا لبقائه عبر الاتفاق بين الجميع على التزام العقد الاجتماعي (الطائف)، وليس عبر التفاهمات الثنائية التحاصصية المخالفة لروح الدستور والتي انتجت الخلافات وعمقت الجراح؟”.
وأردف، “إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. دمتم لتصبحوا على وطن”.
قام وفد من نادي التضامن صور بزيارة إلى دولة الرئيس نبيه بري، راعي الرياضة وقائد…
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين من مغبة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية…
استشهد صباح اليوم الشيخ حسين عزات عطوي، من بلدة الهبارية – قضاء حاصبيا مرجعيون، في…
اقيمت قبل ظهر اليوم، مراسم تكريمية ووداعية في باحة مستشفى الشيخ راغب حرب في تول…
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…