شدّد وزير الإقتصاد السابق رائد خوري على انه لم يعد هناك من خيار إلا خطة ماكنزي خصوصاً وأنها تفصيلية وليست نظرية ،ولها اهمية مضاعفة في يومنا هذا لثلاثة أسباب رئيسية:
الأول، تحولها من مجرد عنصر مساعد لنمو الإقتصاد يمكن تأجيله، إلى طريق شبه وحيد للانقاذ.
والثاني، ارتفاع فرص وامكانيات تطبيقها. نظراً لتراجع كلفة الانتاج واليد العاملة وزيادة القدرة التنافسية للمنتجات اللبنانية في الأسواق الداخلية والخارجية.
اما الثالث، فتحولها إلى الباب الأساسي لدخول العملة الصعبة من عمليات الإستثمار بالانتاج والتصدير، بعد تراجع التدفقات النقدية المباشرة إلى القطاع المصرفي.
ورأى خوري في حديث لصحيفة “نداء الوطن”، ان ما يعيق التنفيذ على أرض الواقع هو عدم وجود الإطار التطبيقي لجهة إقرار مشاريع قوانين على صعيد مجلس النواب.
واقترح خوري في هذا الاطار تشكيل لجنة مؤلفة من ممثلين عن الرئاسات الثلاث تعطى الصلاحيات للمتابعة مع الوزارات ومجلس النواب، وفكفكة المشاكل وتخطي العوائق البيروقراطية التي تمنع التنفيذ.
كما شدد خوري على ان تطبيق خطة “ماكينزي”، يتطلب العمل بالتوازي مع “صندوق النقد الدولي”، لانه بمثابة الدمغة التي تصادق على أن لبنان يسير في الطريق الصحيح.
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…
طقس ربيعي مستقر نسبياً يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط حتى اليوم الأحد حيث تتأثر…
أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أن خلافا فرديا في منطقة الشرحبيل بين عدد من الاشخاص، استخدمت…
أعلنت المديرية العامة للامن العام اللبناني، أنّه "تبيّن أخيراً أن عدداً كبيراً من المواطنين تلقّى…