“كيهان” الأصولية: رسالة طهران إلى فيينا، لن نتراجع عن حقوق الشعب الإيراني
“اعتماد” الإصلاحية: أناشيد النصر في حصن كييف
“اطلاعات” شبه الرسمية، نقلا عن الرئيس رئيسي: لن نتراجع في مفاوضات الاتفاق النووي حتى خطوة واحدة
“جوان” الأصولية: تقدم نووي غير قابل للتراجع
“جمهوري إسلامي” المعتدلة: الكشف عن 9 إنجازات نووية جديدة
“آفتاب يزد” الإصلاحية عن الموجة السابعة لكورونا: الخطر في الكمين
“ابتكار” الإصلاحية: بانتظار وقف ارتفاع الأسعار
“أترك” المعتدلة: ارتفع سعر الأدوية قبل حذف السعر الحكومي للدولار
كتب المحلل السياسي هادي محمدي في مقاله بصحيفة “جوان” الأصولية أن “الكيان الصهيوني يواجه حالة من التشرذم السياسي لهياكل السلطة والأحزاب السياسية المتنافسة، والنظام الاقتصادي بسبب أزمات الدول الغربية الداعمة والوضع الأمني المرتبك بسبب قوة المقاومة الإقليمية التي طغت على النظام. وقال إن الفضاء العام للمجتمع الصهيوني، على الرغم من كل الجهود الدبلوماسية لتجميله وتمكينه، فإنه فاسد من الداخل. وأضاف: التهديد من قبل مسؤولي النظام المؤقت تجاه غزة وأحيانًا ضد حزب الله وأحيانًا لمهاجمة إيران، يكشف عن هشاشة بيت العنكبوت لاسيما عندما يتزامن مع تسليط الضوء على قمة النقب.
من جانبه، لفت المحلل السياسي حنيف غفاري في مقاله بصحيفة “جام جم” الأصولية إلى أن ما تسمى بعملية “ديزنكوف” التي جرت في الأعماق الاستراتيجية لتل أبيب، اعتبرها الاستراتيجيون والمسؤولون الإسرائيليون علامة على انتفاضة جديدة في الأراضي المحتلة. وأضاف لا يمكن تحليل هذه العملية دون النظر إلى مصدرها الأساسي، وهو معركة 2021 بين المقاومة الفلسطينية ونظام الاحتلال في القدس، فإطلاق صواريخ نحو تل أبيب وحتى مناورة صواريخ حماس في حيفا وأبعد المناطق المحتلة أظهر بوضوح أن نطاق المعركة في الأراضي المحتلة كان أوسع مما كان عليه في عامي 2009 و 2014. وأكد أنه على الرغم من أن رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو والوفد المرافق له حاولوا بسهولة تجاهل هذه الرسالة المهمة، لم يتمكن المسؤولون الأمنيون والعسكريون الإسرائيليون من إخفاء قلقهم بشأن الانتفاضات المحتملة في تل أبيب وحيفا ويافا. وتابع غفاري: إن العملية الأخيرة التي قام بها الشهيد رعد حازم، من سكان مخيم جنين، أظهرت بوضوح أن الصهاينة يواجهون تهديدا جديدا، تهديد تخرج إحداثياته ومكوناته عن سيطرة الموساد والشاباك وأجهزة الأمن والاستخبارات الأخرى في الأراضي المحتلة.
في سياق منفصل، أوضح خبير العلاقات الدولية محسن جليلوند في مقال بصحيفة “آفتاب يزد” أن الخلافات بكل تأكيد تكون جزء من المباحثات عند الدخول لساحة المفاوضات، وعليه اعتبر في مقاله بصحيفة “آفتاب يزد” الإصلاحية، أن مفاوضات فيينا أبعد من الاتفاق النووي. ذاكرًا أن الولايات المتحدة خففت العديد من العقوبات، على سبيل المثال، “تجاهلت بيع النفط الإيراني لبعض الدول لأسباب مختلفة، بسبب الأزمة في أوكرانيا”. وأضاف بعبارة أخرى، لم تُلغِ العقوبات عمليًا، لكنها خففت حتى يكون لإيران أيضًا حصة من سوق هذه الأيام. وتابع جليلوند: لكن بشكل عام، تحتاج هذه المفاوضات إلى التغيير ووضع أشياء أخرى على جدول الأعمال لحل القضايا بطريقة تحقق نتائج ملموسة أكثر.
الكاتب : غزل أريحي
الموقع :jadehiran.com
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2022-04-10 13:20:44
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…
طقس ربيعي مستقر نسبياً يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط حتى اليوم الأحد حيث تتأثر…
أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أن خلافا فرديا في منطقة الشرحبيل بين عدد من الاشخاص، استخدمت…
أعلنت المديرية العامة للامن العام اللبناني، أنّه "تبيّن أخيراً أن عدداً كبيراً من المواطنين تلقّى…