” أن المصارف اللبنانية بدأت تمتنع عن قبول التعامل بالشم.يكات بشكل كامل، مع وضع قيود صارمة على بعض الحالات الاستثنائية.
ويشمل هذا “التوقف المفاجئ”، الشيكات، المصرفية منها والشخصية، إذ أوقفت غالبية المصارف قبول التعامل بالشيكات المصرفية إلا في حالات نادرة، كحالات تسكير الديون للعملاء.
أما الشخصية، فمن الاستحالة قبول وضع شيكات تفوق قيمتها الـ 15 ألف دولار، أما ما دون هذه القيمة، فيتم درس كل حالة على حدى، ويبقى العميل “الأوفر حظًا” لقبول طلبه، هو من اعتاد على القيام بعمليات مشابهة مع المصارف على مدار فترة زمنية متوسطة أو طويلة، أما المستجدّون فلا يُنظر بطلبهم.
مع العلم أن قرار المصارف المستجد هذا، لا يستند الى أي مسوغ قانوني، لا بل يناقض قانون النقد والتسليف، ويتعارض مع القوانين والاتفاقيات الدولية التي وقّع عليها لبنان سابقًا.
من هنا نسأل، ما المقصود من وقف التداول بالشيكات في المصارف؟ ومن المستفيد من تحويل اقتصاد لبنان الى اقتصاد الـ “Cash Economy” (اقتصاد قائم على السيولة النقدية)؟
هل من يدرك خطورة أن يتحوّل لبنان الى بلد قائم على اقتصاد شبيه باقتصاد سوريا واليمن وايران وكوبا، في وقت تغيب فيه امكانيات مراقبة العمليات المالية وتنشط فيه عمليات تبييض الأموال وغيرها من الجرائم المالية
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…
طقس ربيعي مستقر نسبياً يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط حتى اليوم الأحد حيث تتأثر…
أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أن خلافا فرديا في منطقة الشرحبيل بين عدد من الاشخاص، استخدمت…
أعلنت المديرية العامة للامن العام اللبناني، أنّه "تبيّن أخيراً أن عدداً كبيراً من المواطنين تلقّى…
يشهد لبنان والحوض الشرقي للمتوسط تأثير رياح خماسينية دافئة قادمة من شمال إفريقيا، محملة بالغبار،…