(CNN)– بينما كانت تجلب مارجريتا كيريوخينا مياه الشرب لعائلتها في ظهيرة مشمسة ولكنها باردة في أواخر فبراير/ شباط، حاولت تجاهل دوي القصف الروسي في مكان قريب.
وفي الطابور، وفي يدها قوارير، حاولت تخفيف الحالة المزاجية، وأطلقت النكات مع جيرانها وهم ينتظرون دورهم عند موزع المياه، وعلى الرغم من الفظائع التي حلت بمدينتهم بعد غزو روسيا لأوكرانيا، فقد تقدموا بشكل منظم.
فجأة، سمعت كيريوخينا صوت صفير في سماء المنطقة بعد أن لمحت شيئًا ما من زاوية عينها، صرخت للجميع لينزلوا. سرعان ما…
الكاتب :
الموقع :arabic.cnn.com
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2022-05-13 06:18:10
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…
طقس ربيعي مستقر نسبياً يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط حتى اليوم الأحد حيث تتأثر…
أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أن خلافا فرديا في منطقة الشرحبيل بين عدد من الاشخاص، استخدمت…
أعلنت المديرية العامة للامن العام اللبناني، أنّه "تبيّن أخيراً أن عدداً كبيراً من المواطنين تلقّى…
يشهد لبنان والحوض الشرقي للمتوسط تأثير رياح خماسينية دافئة قادمة من شمال إفريقيا، محملة بالغبار،…