نجح تكليف الرئيس نجيب ميقاتي في مواجهة خصمين: الخصم الأول، اللا أحد، الذي حصد نسبة مرتفعة جداً من التسميات، والخصم الثاني، تشتت القوى التي تصنف نفسها بالتغييرية أو المعارضة، وحتى ضمن الكتل الواحدة، حيث لم يجمع بين جميع هؤلاء اليوم لقاء على سلام، أي على السفير الذي بات اسمه مرتبطاً بكل استشارات نيابية ملزمة في المرحلة الأخيرة، بلا أمل في الوصول.
أما بعد نجاح التكليف، فهل ينجح التأليف، ويؤدي بالتالي إلى ولادة آخر حكومات عهد الرئيس العماد ميشال عون، أم يُمدَّد لحكومة تصريف الأعمال، على وقع سيناريوهات غير دستورية متداولة عن تعديلات وزارية أو تعويم أو ما شابه، وسوى ذلك من الكلمات والتعابير التي لا يعجز العقل السياسي والإعلامي في لبنان عن ابتداعها.
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
الموقع :otv.com.lb
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…
طقس ربيعي مستقر نسبياً يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط حتى اليوم الأحد حيث تتأثر…
أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أن خلافا فرديا في منطقة الشرحبيل بين عدد من الاشخاص، استخدمت…
أعلنت المديرية العامة للامن العام اللبناني، أنّه "تبيّن أخيراً أن عدداً كبيراً من المواطنين تلقّى…
يشهد لبنان والحوض الشرقي للمتوسط تأثير رياح خماسينية دافئة قادمة من شمال إفريقيا، محملة بالغبار،…