من فرع مصرفي لآخر يتنقل هذا الرجل للحصول على ما تبقى من راتبه لكن دون جدوى..فالمصارف التي اعادت فتح ابوابها لكل منها آليته الخاصة باستقباله عملائها.
وهنا المشهد اشبه بالسجن، ومن خلف الابواب الموصدة ينتظر هؤلاء من اجل اتمام معاملة في الداخل ، او بأحسن الاحوال بموعد مسبق يحجز عبر الهاتف.
ارباك واضح في اليوم الاول من العمل، ترجم باليات معقدة وصعبة تزيد من عناء اللبنانيين ، فيما المطلوب خطة واضحة تنصف ولو بالحد الادنى المودع أو الموظف.
وفي الوقت الذي استقبلت فيه بعض المصارف عدداً قليلاً من المواطنين ، خصصت اخرى اليوم الاول من العمل لانجاز معاملات الشركات لزوم الاستيراد، فيما حصرت الكثير من المصارف الاعمال ضمن فرع واحد او اثنين في النطاق الجغرافي الواحد.
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
الموقع :almanar.com.lb
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…
طقس ربيعي مستقر نسبياً يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط حتى اليوم الأحد حيث تتأثر…
أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أن خلافا فرديا في منطقة الشرحبيل بين عدد من الاشخاص، استخدمت…
أعلنت المديرية العامة للامن العام اللبناني، أنّه "تبيّن أخيراً أن عدداً كبيراً من المواطنين تلقّى…