<p>عراقيون في مقهى في بغداد متنكرون بمناسبة عيد الهالوين (رويترز) </p>
بينما يتم طلاء وجوه الزبائن بأشكال مختلفة قبل حفل “هالوين” في مقهى ببغداد، يجري تحويلها إلى أشكال هياكل عظمية ومصاصي دماء ومخلوقات مؤذية أخرى طوال الليل.
وقال أحمد محيي، وهو شاب من بغداد عمره 28 سنة إنه عرف عيد “هالوين” من خلال الأفلام والمسلسلات التلفزيونية وإنه أتاح له فرصة رائعة لكسر روتينه اليومي.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأضاف “تعرفت إليه (عيد هالوين) من خلال الأفلام والمسلسلات التي نشاهدها، أي الثقافة العامة بشكل عام في العالم الغربي. أجواء لطيفة، الفكرة جميلة، فيه أشياء كثيرة ممكن أن تغير من نمط الحياة”.
وأردف “دعنا نقول… إنه يكسر روتين الحياة اليومية، فنحن نحتفل دائماً بأعياد خلال فترات متباعدة، لكن هالوين كل شيء فيه متميز لأن فيه تنكر وأزياء وهذه الأمور التي أفعلها على وجهي”.
ورقص الناس على أنغام فرقة موسيقية حية في المقهى المزين بالقرع والبالونات في العاصمة العراقية والتقطوا صوراً لأنفسهم بوجوه مخيفة.
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
الموقع :www.independentarabia.com
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين من مغبة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية…
استشهد صباح اليوم الشيخ حسين عزات عطوي، من بلدة الهبارية – قضاء حاصبيا مرجعيون، في…
اقيمت قبل ظهر اليوم، مراسم تكريمية ووداعية في باحة مستشفى الشيخ راغب حرب في تول…
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…