استنكر النائب السابق إميل رحمه حرق القرآن الكريم على يد سويدي من اليمين المتطرف، ودان مثل هذا التصرف الذي لا يمت إلى الاخلاق بصلة، ويحمل في طياته رسالة استفزاز لديانة كريمة تعبد الإله الواحد، وتدعو الى مكارم الاخلاق،وكلمة سواء بين اتباع الديانات السماوية. إن هذا العمل الشائن والمدان لا يمكن ادراجه في خانة حرية الرأي والتعبير والتحرك الديموقراطي المشروع، لأنه يستفز مشاعر ما يزيد على المليار مسلم في كل أنحاء العالم، ويتسبب في إثارة النعرات الدينية، ويشرع نظرية صراع الحضارات والديانات. من هنا يتعين على السلطات السويدية اتخاذ الإجراءات السريعة لكي ينال الفاعل جزاءه، لأن السكوت عن مثل هذه الإساءة الموصوفة قد تفتح الباب أمام تداعيات خطيرة لا حصر لمداها.
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
الموقع :almanar.com.lb
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين من مغبة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية…
استشهد صباح اليوم الشيخ حسين عزات عطوي، من بلدة الهبارية – قضاء حاصبيا مرجعيون، في…
اقيمت قبل ظهر اليوم، مراسم تكريمية ووداعية في باحة مستشفى الشيخ راغب حرب في تول…
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…