(CNN)– كان طارق فهيم يصور مقاطع فيديو لتعبئة المياه خلف السد في وادي درنة في ليبيا في وقت متأخر من ليلة السبت. وحتى الساعة 1:30 صباحًا، كانت العاصفة دانيال مجرد رياح وأمطار.
وعندما عاد إلى منزله بعد ساعة، استغرق الأمر وقتا قليلا للغاية، بين اللحظة التي سمع فيها انفجار السد، والمياه المتدفقة تغمر شارعه.
وقال طارق: “كانت كمية المياه والسيارات التي كانت تدفعها تبدو وكأنها زلزال”.
ونقل طارق العائلة إلى السطح، وصعدوا أعلى خزان مياه مع استمرار ارتفاع المياه. لقد نجوا. وأضاف عن…
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
الموقع :arabic.cnn.com
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين من مغبة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية…
استشهد صباح اليوم الشيخ حسين عزات عطوي، من بلدة الهبارية – قضاء حاصبيا مرجعيون، في…
اقيمت قبل ظهر اليوم، مراسم تكريمية ووداعية في باحة مستشفى الشيخ راغب حرب في تول…
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…