فجأة، عادت فلسطين تختصر كل العناوين.
فلسطين المحتلة، فلسطين الشهيدة، فلسطين الجريحة… ولكن قبل كل شيء، فلسطين المنتفضة وفلسطين المناضلة وفلسطين المقاوِمة. وما اقوى فلسطين عندما تقاتل من اجل فلسطين، من ارض فلسطين. وما اضعفها حين يتقاتل ابناؤها على ارضها او ارض الآخرين، من اجل الجميع الا فلسطين.
كان لا بد لسياسة القهر التي تعتمدها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني ان تفجّر غضب المظلومين، فما تشهده غزّة اليوم هو رد فعل لشعب لم يعد امامه سوى المقاومة ازاء كل ما تعرّض له من احتلال وقمع وقتل. ويبقى ان تظلّ المقاومة في فلسطين شريفة ملتزمة بقوانين الحرب ومحترِمة لحقوق الانسان، بالامتناع عن التنكيل المهين للكرامة الانسانية الذي تعرّض له ابناؤها على يد اسرائيل.
أما حان الوقت لأن تفهم اسرائيل انه من المستحيل ان تحمي وجودها من دون سلام عادل وشامل مبني على الحقوق للجميع واولهم حق الفلسطينيين في قيام دولتهم؟
هكذا سأل التيار الوطني الحر اليوم،
مجددا دعوة اللبنانيين الى التعالي عن الانقسامات وادراك خطورة الزلزال الذي تمر به المنطقة والتصرف بما يحمي الوطن من تداعياته وإبعاد لبنان عن اي آثار سلبية، بدءًا من موجات النزوح واللجوء، وما قد تتسبب به الحرب الدائرة على ارض فلسطين.
فهل من يسمع هذه المرة، ويستجيب؟
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
الموقع :otv.com.lb
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين من مغبة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية…
استشهد صباح اليوم الشيخ حسين عزات عطوي، من بلدة الهبارية – قضاء حاصبيا مرجعيون، في…
اقيمت قبل ظهر اليوم، مراسم تكريمية ووداعية في باحة مستشفى الشيخ راغب حرب في تول…
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…