لمى أبو جاموس، البالغة من العمر 9 سنوات فقط، هي واحدة من أصغر الفلسطينيين الذين ينقلون واقع الحياة تحت الحصار في غزة، بعد شن إسرائيل لردها على هجوم حماس في 7 أكتوبر.
اضطرت لمى وعائلتها إلى الفرار من منزلهم في مدينة غزة بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية. وفروا مرة إلى خان يونس في الجنوب، ومرة أخرى إلى ملجأ في رفح.
لقد جمعت مئات الآلاف من المتابعين عبر الإنترنت لتقاريرها عن التحديات اليومية للعيش في ظل الحرب التي تشاركها على إنستغرام الخاص بها.
من إجراء مقابلات مع الأطفال…
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
الموقع :arabic.cnn.com
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين من مغبة إشعال النيران في المناطق الحرجية أو المحاذية…
استشهد صباح اليوم الشيخ حسين عزات عطوي، من بلدة الهبارية – قضاء حاصبيا مرجعيون، في…
اقيمت قبل ظهر اليوم، مراسم تكريمية ووداعية في باحة مستشفى الشيخ راغب حرب في تول…
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…