في 4 آذار 1980، عثر على جثة الصحافي سليم اللوزي في احراج عرمون. أبصر اللوزي النور في طرابلس عام 1922، وعمل في الصحافة بين مصر ولبنان. أصدر العدد الأول من مجلة الحوادث، وكان من معارضي النظام السوري، ولاسيما مع دخول جيشه الى لبنان، حيث اضطُر إلى السفر وإصدار المجلة من لندن.
وعندما بلغه نبأ وفاة والدته وهو في العاصمة البريطانية، قرّر العودة إلى لبنان ليحضر مأتمها. واثناء المغادرة، اختُطف على طريق المطار في 25 شباط 1980.
حملت جثته آثار تعذيب شديد تضمن إحراق يده اليمنى التي يكتب فيها بالأسيد. ويُذكر أن مصطفى اللوزي، شقيق الشهيد، كان قد اغتيل في طرابلس قبل ستة أشهر.
رابط الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
الموقع :otv.com.lb
نشر موقع “الخنادق” المعنيّ بالدراسات الإستراتيجية والأمنية تقريراً جديداً تحدّث فيه عن الجوانب الأمنية والاستخباراتية…
عاد الحديث مُجددا عن إمكانية طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة بالليرة اللبنانية وذلك بعد…
أكد مسعف فلسطيني كان موجودًا في واقعة استشهد فيها 15 من زملائه في جنوب غزة…
طقس ربيعي مستقر نسبياً يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط حتى اليوم الأحد حيث تتأثر…
أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أن خلافا فرديا في منطقة الشرحبيل بين عدد من الاشخاص، استخدمت…
أعلنت المديرية العامة للامن العام اللبناني، أنّه "تبيّن أخيراً أن عدداً كبيراً من المواطنين تلقّى…